أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، مجددًا عن قلقه إزاء تطورات الوضع في ليبيا، وذلك عقب الإخفاق في التوافق حول بعض القضايا العالقة بمسودة الدستور، معتبرًا أن الانسداد السياسي قد تكون له تبعات وخيمة على استقرار ليبيا.
وأهاب بجميع الفاعلين السياسيين، أن يضطلعوا بمسؤولياتهم ويبادروا بتكثيف الاتصالات فيما بينهم لإنهاء الجمود السياسي، وإنهاءِ حالة الإحباط التي يعيشها المواطن في ليبيا.