أكد القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر، أن ثورة الكرامة، لم يكن هدفها الا تخليص الوطن من قبضة الإرهاب، وإنقاذه من الزوال، وإفشال مشروع التنظيمات الإرهابية الرامي الى تحويل بلادنا الى مركز رعب وتوحش، يدمر حياة الليبيين، ويبدد أمن وسلام العالم.
قال القائد العام للجيش الوطني المشير خليفة حفتر إن الكرامة لم تكن مشروعا حكوميا لإدارة شؤون البلاد وتقديم الخدمات للمواطنين .
أذكر الليبيين جميعا بأن معركة الكرامة لم يكن هدفها إلا تخليص الوطن من قبضة الإرهاب .
وأشار إلى أنه خلال تلك الفترة العصيبة لم يكن هدفنا إلا وقف مسلسل القتل الغـادر وانتهاك الحرمات وحماية ثروات الليبيين .
وقال في كلمة القاها في أثناء زيارته منطقة الأبرق بالجبل الأخضر:
م
لم يعد هناك من سبيل، لتغييرالواقع البائس المرير، إلا بأن يمتلك الشعب زمام المبادرة السلمية بنفسه، ويرسم خارطة طريق الخلاص بنفسه، دون نيابة أو وصاية من أحد، على الليبيين أن يدركوا، بأن المستقبل لا تبنيه الصدفة والحظ، والوعود الجوفاء، والأماني بلا عمل، وأن آلام المواطن ومعاناته، لا يشعر بها الا المواطن نفسه، فلا نيابة في الألم ولانيابة في المعاناة”.
أكد القائد العام للقوات المسلحة المشير خليفة حفتر، أن ثورة الكرامة، لم يكن هدفها الا تخليص الوطن من قبضة الإرهاب، وإنقاذه من الزوال، وإفشال مشروع التنظيمات الإرهابية الرامي الى تحويل بلادنا الى مركز رعب وتوحش، يدمر حياة الليبيين، ويبدد أمن وسلام العالم.
قال القائد العام للجيش الوطني المشير خليفة حفتر إن الكرامة لم تكن مشروعا حكوميا لإدارة شؤون البلاد وتقديم الخدمات للمواطنين .
أذكر الليبيين جميعا بأن معركة الكرامة لم يكن هدفها إلا تخليص الوطن من قبضة الإرهاب .
وأشار إلى أنه خلال تلك الفترة العصيبة لم يكن هدفنا إلا وقف مسلسل القتل الغـادر وانتهاك الحرمات وحماية ثروات الليبيين .
وقال في كلمة القاها في أثناء زيارته منطقة الأبرق بالجبل الأخضر:
لم يعد هناك من سبيل، لتغييرالواقع البائس المرير، إلا بأن يمتلك الشعب زمام المبادرة السلمية بنفسه، ويرسم خارطة طريق الخلاص بنفسه، دون نيابة أو وصاية من أحد، على الليبيين أن يدركوا، بأن المستقبل لا تبنيه الصدفة والحظ، والوعود الجوفاء، والأماني بلا عمل، وأن آلام المواطن ومعاناته، لا يشعر بها الا المواطن نفسه، فلا نيابة في الألم ولانيابة في المعاناة”.