أعلن الرئيس السنغالي، الرئيس الحالي للاتحاد الإفريقي، أنه سيتحول قريبًا إلى روسيا وأوكرانيا في مسعى إلى الحوار لإنهاء الصراع الذي قال إنه يؤثر أيضًا على القارة الإفريقية.
وقرر رئيس الاتحاد الافريقي القيام بدور الوسيط في هذه الأزمة، من أجل لإسماع صوت إفريقيا،وذلك بعد مكالمات هاتفية مع نظيريْه الروسي بوتين والأوكراني زيلينسكي.
وتتخذ السنغال موقفا حذرا من الصراع والتزمت عدم الانحياز، حيث قال الرئيس ماكي سال: “حتى لو أننا ندين الغزو،فنحن نريد السلام ونعمل على وقف التصعيد.