أعلنت مالي عن انسحابها من مجموعة دول الساحل الخمس، ومن قوتها العسكرية لمكافحة “الجهاديين”، وذلك احتجاجا على رفض توليها رئاسة المجموعة التي تضم موريتانيا وتشاد وبوركينا فاسو والنيجر.
وفي بيان أصدرته ، ورد أن “حكومة مالي قرّرت الانسحاب من كل أجهزة مجموعة دول الساحل الخمس وهيئاتها، بما فيها القوة المشتركة لمكافحة الجهاديين”.
وتشكّلت مجموعة دول الساحل الخمس في العام 2014، فيما أطلقت في العام 2017 قوّتها لمكافحة الجهاديين.